73/ محلي/فاعليات رسمية وشعبية تشيد بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية.. إضافة أولى |
وقال حزب الشباب الأردني إن مؤامراتهم سقطت وبقي الأردن قويا شامخا، لن تهزه خلية ولن تربكه دسيسه، محذرا كل من تسول له نفسه العبث أو المساس بالوطن لأن قبضة القانون ستطالهم، فالأردن أرض العروبة والإيمان، ولن يسمح لأحد أن يمسه، مطالبًا الشعب الأردني الالتفاف حول القيادة الهاشمية. بدوره، أشاد حزب عزم بالعملية النوعية والاحترافية لفرسان الحق "دائرة المخابرات العامة"، وتمكنهم بكل قوة وعزم من إحباط محاولات تنظيمات إرهابية دنيئة لزعزعة الأمن والاستقرار وبث الرعب والفوضى، والقبض على عناصرها، مشددا على أن الأردن سيكون مقبرة لكل العصابات الإجرامية الإرهابية والتيارات المساندة، ولا مكان لهم في الأردن إلا المقابر ومزابل التاريخ. وأكد الحزب أن تلك المخططات لن تحقق هدفها في زعزعة الأمن والاستقرار وبث الرعب والخوف وزرع الفتن والفوضى بين أبناء الشعب الأردني، موضحا أن المرحلة المقبلة يجب أن تتسم بالحزم الشديد والتصدي لكل من تسول له نفسه العبث بأرواح الآخرين وزعزعة الأمن والاستقرار الداخلي في البلاد دون أي هواده مهما كلف الأمر. من جهته قدّم حزب تقدّم تحية وطنية صادقة يملؤها الفخر إلى نشامى دائرة المخابرات العامة والأجهزة الأمنية كافة، تقديرًا لجهودهم الاستثنائية ويقظتهم المستمرة في حفظ أمن الوطن واستقراره، وإحباط المخططات التخريبية التي تستهدف زعزعة الأردن والنيل من منجزاته. وشدد الحزب على أهمية الدور الذي تقوم به الأجهزة الأمنية الباسلة، التي تواصل الوقوف سدا منيعا في وجه كل من يحاول العبث بأمن الوطن، سواء كانوا أدوات داخلية مضللة، أو أطرافًا مأجورة تتلقى أوامرها من الخارج، بهدف تعطيل مسيرة التقدم والبناء التي يواصل الأردن السير فيها. من جانبه، قال حزب إرادة إن ما كشف عنه من تصنيع لصواريخ قصيرة المدى، وحيازة لمتفجرات، وتجهيز طائرات مسيرة، وإخفاء صواريخ داخل مناطق سكنية، وتجنيد وتدريب أفراد على أعمال قتالية لا يمكن اعتباره سوى عمل إرهابي ضد الدولة الأردنية، ومخطط إجرامي يستهدف حياة الأردنيين وأمنهم واستقرارهم. وأكد أن هذا المخطط لم يكن ليحبط لولا يقظة الأجهزة الأمنية الأردنية، وعلى رأسها دائرة المخابرات العامة، التي تابعت منذ عام 2021 هذه العناصر الإجرامية بكل مهنية واقتدار حتى تم القبض عليهم وإحالتهم إلى القضاء، موجهًا التحية والاعتزاز الخالص إلى رجال الأجهزة الأمنية والمخابرات العامة الذين أثبتوا مجددًا أن الأردن محصّن بعقيدة وطنية وأمنية راسخة. بدوره قال حزب العمل: "بوركت يمينكم يا فرسان الحق، وشلّت أيادي الجبناء"، مؤكدا أن وطنُنا لم يكن يومًا ساحة رخوة لأوهام الحاقدين، ولا منصة للمغامرين في ظلام الفكر والانتماء، مؤكدا أن الأردن يقف اليوم، كعادته، صلبًا في وجه كل من ظنّ أن بإمكانه العبث بأمنه أو تهديد استقراره، لقد توهّموا أن هذا الوطن يمكن أن يُخترق، أو أن مؤسساته تُختبر، لكن خابت أوهامهم، وارتدّ خبثهم إلى نحورهم. وطالب الحزب بمحاسبة لا هوادة فيها لكل من تجرأ على أمن الأردن، ورفض زج الأردن في مستنقع مظلم لا يخدم إلا أعداء أمتنا، فيجعل من بلدنا ساحة لخارطة أوهامه، ويوفر المناخ لنشوء ميليشيات فكرية وتنظيمية خطيرة، تسعى لاختطاف الأردن والتوجه به نحو المجهول. من جهته، قال الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني، إن هذه المخططات الآثمة التي تم إحباطها بجهود استثنائية من أجهزتنا الأمنية الوطنية، وعلى رأسها دائرة المخابرات العامة، تؤكد مجدداً حجم التحديات التي يواجهها وطننا، ومحاولات العبث التي ما تزال تستهدف الأردن كدولة مستقرة وآمنة في محيط مضطرب. ودان الحزب هذه المحاولات الإجرامية التي تتنافى مع قيمنا الوطنية الجامعة، وتشكل تهديدا مباشرا لأمن المواطن وسلامة المجتمع، وتستهدف تفكيك بنيتنا الاجتماعية والسياسية عبر العنف والفوضى، مشيدا بالأجهزة الأمنية الباسلة، وفي مقدمتها دائرة المخابرات العامة، على يقظتها العالية واحترافيتها في التصدي لهذه المؤامرات. بدوره، أشاد حزب نماء بالقيادة الهاشمية الحكيمة، ودائرة المخابرات العامة "فرسان الحق"، بإحباط المخططات الدنيئة حاولت النيل من أمن المملكة واستقرارها، خدمة لأجندات مشبوهة لا همّ لها سوى إثارة الفتن وزرع الفوضى في الوطن الغالي، وتعطيل مسيرته الراسخة في الدفاع عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ومقدساتها. وقال الحزب إن هذه المحاولات البائسة، التي تستهدف الأردن ليست إلا حلقة جديدة في سلسلة مؤامرات سوداء لطالما كانت أجهزة الدولة الأردنية بالمرصاد لها، يقظةً وحكمةً وقوة، بفضل الله ثم بفضل عيون ساهرة لا تعرف النوم، مؤكدا وقوفه بكل فخر خلف القيادة الهاشمية والجيش العربي والأجهزة الأمنية الشامخة. فيما أكدت الشركة العامة الأردنية للصوامع والتموين وقوفها التام خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، معربة عن اعتزازها الكبير بكفاءة مؤسساتنا الأمنية ودعمها المطلق لجهودها المستمرة في الحفاظ على أمن الوطن واستقراره والتصدي لكل من يحاول المساس بأمن الأردن أو النيل من سلامته. من ناحيتها، قالت شركة مصفاة البترول الأردنية، إن ما كشفته الأجهزة الأمنية الأردنية من مخططات تمس أمن الوطن يشكل اعتداء صارخا على استقراره ومقدراته، وإن اللحمة الوطنية والوعي الجمعي الأردني التي تأسست على قيم الولاء والانتماء ستبقى الحصن المنيع في وجه كل من يحاول المساس بالأردن أو زعزعة أمنه الداخلي. وأكد رئيس مجلس إدارة الشركة المهندس عبد الرحيم البقاعي، أن من يسلك مسارات خارجة عن القانون ويضمر الشر لهذا الوطن لا يمثل إلا نفسه ولن يكون له مكان بين شعب آمن بالوحدة والقيادة والشرعية، موضحا أن مسيرة البناء والتنمية لن تتوقف وأن الأردن أقوى من أي مؤامرة، بفضل الله وقيادته وشعبه. كما عبر الرئيس التنفيذي للشركة المهندس حسن الحياري، عن ثقته المطلقة بجاهزية الدولة ومتانة مؤسساتها، وقدرتها على وأد أي محاولة تهدد أمن المواطنين أو تعكر صفو استقرارهم. بدورها، أكدت غرفة تجارة إربد وقوفها مع الدور البطولي الذي قامت دائرة المخابرات العامة وكافة الأجهزة الأمنية لحماية واستقرار الوطن. وأوضحت أن هذه المحاولات الإجرامية تمثل اعتداء صارخا على أمن الأردن وأمان مواطنيه ولا تمت بأي صلة لقيمنا الوطنية ولا لمبادئ ديننا الحنيف، مشيرة إلى وقوف القطاع التجاري خلف القيادة الهاشمية، ودعمه المطلق للأجهزة الأمنية التي تواصل أداء واجبها بكل كفاءة وإخلاص لحماية الوطن وصون استقراره. فيما، دانت مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس المهندسة عبير الزّهير وأسرة المؤسسة، بأشد عبارات الاستنكار؛ المخطط الإرهابي الجبان الذي استهدف أمن واستقرار الأردن، وأحبطه جهاز المخابرات العامّة، فرسان الحق العيون الساهرة على أمن الوطن. وقالت الزّهير في بيان اليوم الأربعاء إن هذه المحاولات الدنيئة لن تزيد وطننا إلا منعةً ولن تزيد شعبنا إلا تماسكاً وتعاضداً والتفافاً حول الراية الهاشمية المظفرة وعلم الأردن الذي نحتفل به اليوم، وقيادتنا الهاشمية الحكيمة، ممثلة بجلالة الملك عبد الله الثاني، وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ليبقى وطننا دائما واحة امن واستقرار. وقالت غرفة تجارة إربد في بيان إن رئيس وأعضاء غرفة تجارة إربد وموظفوها والقطاع التجاري يقفون أجلالا وإكباراً أمام الدور البطولي الذي قامت به دائرة المخابرات العامة "فرسان الحق" والأجهزة الأمنية لحماية واستقرار بلدنا الغالي. وأضاف البيان أنه "في يوم العلم نقف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ونشجب ونستنكر بأشد العبارات المحاولة الإرهابية الجبانة التي كانت تهدف إلى زعزعة أمن الوطن واستقراره، والتي تم بحمد الله إحباطها بجهود أجهزتنا الأمنية الباسلة". واشار البيان الى إن هذه المحاولات الإجرامية تمثّل اعتداءً صارخاً على أمن الأردن وأمان مواطنيه، ولا تمتّ بأي صلة لقيمنا الوطنية ولا لمبادئ ديننا الحنيف، ونؤكد في غرفة تجارة إربد وقوفنا الكامل خلف قيادتنا الهاشمية، ودعمنا المطلق لأجهزتنا الأمنية التي تواصل أداء واجبها بكل كفاءة. --(بترا) يتبع .. يتبع أ غ/ع ن/ن ن/م ق/م ف/أ غ/ع س/ف ق
16/04/2025 15:56:11
|