134/ محلي/فاعليات رسمية وشعبية تشيد بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية.. إضافة خامسة وأخيرة |
أصدرت إدارة المجمع الصناعي لشركة مناجم الفوسفات الأردنية – العقبة بيانا أكدت فيه الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، ودعمهم لكل الجهود المبذولة في مكافحة الإرهاب وحماية أمن الوطن واستقراره. وقال البيان نعلن تأييدنا المطلق للأجهزة الأمنية وفي مقدمتها دائرة المخابرات العامة، فرسان الحق، على دورهم البطولي والفاعل في التصدي لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الأردن وزعزعة استقراره. فهم خط الدفاع الأول في وجه الإرهاب والخارجين عن القانون، يعملون ليل نهار لحماية هذا الوطن ومواطنيه من أي تهديدات داخلية أو خارجية. وأكدوا أنهم كأبناء وطن، عليهم مسؤولية كبرى في الحفاظ على الوحدة الوطنية، والوقوف خلف مؤسسات الدولة، وعدم الإنجرار خلف الفتنة أو محاولات التشكيك، أو إرباك الحكومة والأجهزة الأمنية وتشتيت جهودها. ودعا البيان إلى محاسبة كل من يحاول العبث بأمن الوطن وتطبيق القانون بكل حزم على كل من يثبت تورطه في أعمال تمس أمن الدولة أو تسعى إلى إثارة الفوضى. كما أصدرت إدارة ميناء تصدير الفوسفات/ العقبة بيانا أكدت فيه اعتزازها بجهاز دائرة المخابرات العامة وتمكنهم من كشف المؤامرات التي استهدفت أمن الأردن واستقراره في محاولة يائسة لضرب نسيجه الوطني والنيل من مؤسساته الوطنية. وقال البيان إن جهاز المخابرات أثبت كفاءته العالية ويقظته الدائمة بإحباطه مؤامرة كانت تستهدف زعزعة أمن الوطن والنيل من استقراره. وأكدوا أن الأردن قيادةً وشعباً وجيشاً وأجهزةً أمنية خط أحمر لا يسمح لأي كان أن يقترب منه أو يمسّه بسوء، وأن كل من يتطاول على وطننا وقيادتنا وجيشنا وأجهزتنا الأمنية ما هو إلا أداة رخيصة بأيدي أعداء الأمة من كل الأردنيين الأحرار، وهو موقف لا يلين ولا يساوم. وجددوا ولاءهم المطلق للقيادة الهاشمية الحكيمة وعلى رأسها عميد آل هاشم، جلالة الملك عبد الله الثاني، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الهاشمية وأجهزتنا الأمنية ومؤسساتنا الوطنية. بدوره، أكد رئيس بلدية إربد الكبرى الدكتور المهندس نبيل الكوفحي، وأعضاء المجلس البلدي، وكافة الموظفين، وقوفها صفًا واحدًا خلف الوطن وقيادته الهاشمية المظفرة، دفاعًا عن أمن الأردن واستقراره. وعبرت البلدية عن استنكارها الشديد لمحاولات النيل من أمن الوطن التي تدبرها قوى حاقدة، مؤكدة أن مثل هذه المحاولات ستبوء بالفشل أمام وعي الأردنيين ووحدة صفهم. وثمنت البلدية الجهود الكبيرة التي يبذلها فرسان الحق في دائرة المخابرات العامة، مقدّرة حرصهم الدائم على وضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار، وحماية أمنه واستقراره. وفي الرصيفة أكدت فاعليات شعبية ورسمية أن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة وشعبه العظيم وأمن أراضيه كافة خط أحمر أمام أي أفعال وأعمال غير مشروعة تمسه مهما كان مصدرها ومهما كان المسؤولون عنها. وقال رئيس منتدى الرصيفة للثقافة والفنون محمود الصالح إننا نقف خلف قيادتنا الهاشمية وأجهزتنا الأمنية الساهرة على أمننا وسلامتنا، داعمين بشكل مطلق كل ما تقوم به من إجراءات ضد من يحاول العبث بالوطن ونطالب بمحاسبة جميع المتورطين في مثل هذه المخططات بكل قوة وبأشد العقوبات الرادعة لهم ولغيرهم. وأصدرت غرفة تجارة الرصيفة بيانا أكدت فيه رفض جميع أهالي الرصيفة لهذه الأعمال التي كانت تهدف للإضرار بالأردن أرضا وقيادة وشعبا ونشر الفوضى لغايات إجرامية، مطالبين بمحاسبة أعضاء هذه الخلية الإجرامية علنا ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه التطاول على الأردن والمساس بأمنه المقدس. وأكد البيان أن الأردن سيبقى شامخا عزيزا بقيادته الهاشمية الحكيمة. من جهتها، أصدرت مديرية أوقاف لواء الرصيفة بيانا وجهت فيه أسمى آيات التقدير والعرفان للأجهزة الأمنية الباسلة لجهودها المقدرة في كشف المخططات الإرهابية المعادية للأردن والتي حاولت دائما زرع الفتن والفوضى بين صفوف شعبنا الأردني الواحد لتواجه بكل قوة بالرفض وإحباط هذه المخططات ووأدها في مهدها لنثبت للعالم أجمع أن الأردن قوي بقيادته وشعبه المتلاحمين أبدا في كل الظروف عازمين على تقديم كل التضحيات فداء للوطن وقيادته وشعبه العظيم. من جانبه، قال رئيس بلدية الرصيفة شادي الزيناتي إننا لا يمكن أن نقبل بأي شكل من الأشكال ولا تحت أي مسوغ أن يساء للبلد أو يمس أمنه واستقراره من أي شخص أو جهة داخلية أو خارجية، بل وسنقف له بالمرصاد ونقدم الغالي والنفيس للذود عن حماه وأمنه، فمن المعيب والمخجل بل من الخيانة العظمى أن تكون في جنبات هذا الوطن وتحمل اسمه وتنعم بخيراته وتأمن به على نفسك وعرضك ومالك وبذات الوقت تحفر له المكائد وتؤسس للخراب والدمار لأجل غايات دنيئة أو توجيهات خارجية، فتلك والله أكبر الخيانات. لكن هذا البلد محمي بعون الله ثم بحكمة قيادته الهاشمية ورجالاته وشعبه وجيشه وأجهزته الأمنية البواسل الذين يواصلون الليل بالنهار للحفاظ على أمن هذا البلد واستقراره. وطالب الزيناتي بإنزال أقصى العقوبات بكل مجرم تسول له نفسه المساس بوطننا وشعبه، داعيا المولى عز وجل أن يديم على الأردن الصامد الشامخ العزيز أمنه وأمانه وقيادته ويصرف عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن. ودانت عشائر الأكراد في الأردن ما أقدمت عليه أيادي الجبن والغدر والإرهاب، وتخطيطها لتنفيذ أعمال إجرامية تستهدف أمن الأردن واستقراره، في محاولة آثمة للمساس بسلمه المجتمعي ومكتسباته الوطنية. وحيّت الهيئة الإدارية لجمعية صلاح الدين الأيوبي الخيرية الكردية في بيان، فرسان الحق جهاز المخابرات العامة، والجيش العربي، والأمن العام، على جهودهم الجبارة لتحقيق منظومة الأمن والأمان التي هي سمة أردننا الغالي وكشفها المخطط الإرهابي، فالقيادة هاشميةٌ حكيمةٌ مظفّرةٌ يقف وراءها رجالٌ أشداء أوفياء لهذا الوطن العظيم محميةٌ بحمى الرحمن. وأكدت عشائر الأكراد وقوفها التام خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، والقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، والأجهزة الأمنية الباسلة، مشيدة بكفاءة ويقظة الأجهزة الأمنية التي تمكنت من إحباط هذا المخطط الإجرامي، وتجدد الثقة بدورها الوطني في حماية الوطن وصون استقراره. وشددت على أن مثل هذه المحاولات الجبانة لن تنال من عزيمة الأردنيين، بل ستزيدهم تماسكاً وإصراراً على التمسك باللُّحمة الوطنية والدفاع عن منجزات الدولة الأردنية في ظل القيادة الهاشمية المظفرة. --(بترا) أ م/ ح ظ/ رن/أز/ ه ح
16/04/2025 23:33:06
|